بم يزكي الشاب طريقه
بحفظه إياه حسب كلامك ( أي كلام الله) فى الكتاب المقدس
مزامير 9:119
ب
فاذكر
خالقك في أيام شبابك قبل أن تأتي أيام الشر أو تجيء السنون إذ تقول ليس لي
فيها سرور
جامعة 1:12
الطهارة في العهد
القديم في شريعة موسى
في ظل الشريعة الموسوية كان على أربعة
أنواع: 1- التطهير من النجاسة الناتجة من مس جثة (عد19 قابل 5: 2 و3)
ولهذا الغرض كانت الحاجة إلى رماد بقرة أنثى. وكان يجب أن تكون البقرة
حمراء وهو لون الدم الذي فيه الحياة وأن تكون بلا عيب ولم يستخدمها
إنسان. وكانت تذبح خارج المحلة وينضح من دمها إلى جهة وجه خيمة
الاجتماع وكانت البقرة تحرق مع خشب الأرز والزوفا والقرمز. وكان يجمع
رماد البقرة ويحفظ خارج المحلة. وإذا كانت الحاجة إليه كان يمزج بماء
حي ويدعى عندئذ هذا الماء [مَاءٍ نَجَاسَةٌ] وكان رجل طاهر يأخذ باقة
من الزوفا وينضح بهذا الماء على الإنسان النجس في اليوم الثالث واليوم
السابع. وكان على من تدنس أن يغسل ثيابه ويستحم ليكون طاهرا من الناحية
الطقسية. وأما تدنس النذير الذي انقطع افترازه بمسه جثة فكان يستغرق
وقتا أطول لأن النذير مكرس بصورة خاصة بالنظر إلى
الطهارة الطقسية. فبعد
أسبوع من الانقطاع كان يحلق شعر رأسه وهو علامة نذره وفي اليوم الثامن
كان يأتي بالتقدمات نفسها التي يقربها رجل تنجس بسيلان أو امرأة بعد
وضعها (عد6: 9-12). وكان يتبع هذا ذبيحة أثم (عدد 12). وهي تهيئ
اقتباله نذيرا من جديد. 2- التطهير من النجاسة الناتجة عن سيلان (لا15
قابل 5: 2 و3). وفي اليوم السابع لانقطاع السيل كان يستحم النجس بماء
حي ويغسل ثيابه فيطهر وفي اليوم الثامن كان يقدم للهيكل يمامتين أو
فرخي حمام للكاهن فيعملهما الكاهن الواحد ذبيحة خطيئة والآخر محرقة.
وأما النجاسة الناتجة عن الاتصال بشخص ذي سيل أو بأي شيء كانت تنجس
الإنسان وتزول بالاغتسال بالماء وتبقى حتى المساء (لا15: 5-11). 3-
تطهير الأم بعد ولادتها، بعد انقضاء أيام النجاسة التي هي سبعة لأجل
الذكر و14 لأجل الأنثى كانت تبدأ أيام التطهير فلا تمس فيها شيئا مقدسا
لئلا تنجسه ولهذا السبب كانت تمنع من دخول الهيكل. وكانت أيام التطهير
لأجل الابن 33 ولأجل الابنة 66 وبعدها كانت تأتي بحمل حولي محرقة وفرخ
حمامة أو يمامة ذبيحة خطيئة. وفي حال الفقر تأخذ يمامتين أو فرخي حمام
محرقة وفرخ حمامة أو يمامة ذبيحة خطيئة (لا12: 8 ولو2: 21-24). 4-
تطهير البرص (لا14). كان المتطهر يتقدم في اليوم المعين عند باب المحلة
وفيما بعد عند باب المدينة. وكان الكاهن يذبح عصفورا طاهرا بحيث يذبح
العصفور على ماء حي في أناء من خزف. وكان يضع منضحة بربط باقة من
الزوفا بخشبة من الأرز بواسطة خيط قرمزي ويغمس المنضحة وعصفور حي في دم
العصفور المذبوح على الماء الحي وينضح على المتطهر فيطهره ويطلق
العصفور. عدا الكثير من المراسم كانت تجري لتطهير البيت من البرص. وكان
المتطهر عندئذ يعتبر طاهرا فيغسل ثيابه ويحلق شعر رأسه ويستحم ويدخل
إلى المحلة أو المدينة ولكنه يبقى خارج بيته سبعة أيام. وفي اليوم
السابع كان يغسل ثيابه من جديد ويحلق شعر رأسه ويستحم ويتطهر وفي اليوم
الثامن يتقدم إلى خيمة الاجتماع مع خروفين صحيحين ونعجة حولية. وإذا
كان فقير الحال فيكفي خروفا وفرخي حمام أو يمام وتقديمه طعام ولج زيت.
وكان الكاهن يأخذ خروفا واحدا ويقدمه ذبيحة أثم ويأخذ الكاهن من دمه
ويضعه على أذن المتطهر اليمنى وعلى أبهام يده اليمنى وعلى أبهام رجله
اليمنى. وكان يردد العمل نفسه بالزيت بعد أن ينضح به قليلا أمام الرب.
وما يتبقى من الزيت في كف الكاهن يجعله على رأس المتطهر. ثم تكمل
المراسم بتقديم ما تبقى من الخراف أو الحمام ذبيحة خطيئة ومحرقة
النظافة والغسل في
الكتاب المقدس
الغسل واجب اجتماعي له أهميته، غسل
الجسم كله، وغسل الأيدي والأرجل. وكان بعض اليهود يعتبرون الأكل بدون
غسل الأيدي نجاسة يلام صاحبها عليها لوما عظيما. وقد انتقد الكتبة
والفريسيون تلاميذ المسيح لأنهم لا يغسلون أيديهم حينما يأكلون خبزا
(مت15: 2 ومر7: 2). ولاموا المسيح نفسه على ذلك (لو11: 38). وكان من
مظاهر التكريم والضيافة أن يغسل المضيف قدمي ضيفه أو أن يحضر الماء
ليغسل الضيف لنفسه قدميه، وهذا ما فعله إبراهيم مع الرب والملاكين عند
بلوطان ممرا (تك18: 4)، وما فعله الرجل الشيخ في يبوس مع اللاوي
الأفرايمي (قض19: 21)، ولوط مع الملاكين (تك19: 2) ولابان مع عبد
إبراهيم (تك24: 32) ويوسف مع أخوته في مصر (تك43: 24). وكانت الجواري
يغسلن أرجل أسيادهن (1 صم 25: 41). والمرأة الخاطئة غسلت قدمي يسوع
بالطيب (لو7: 37-46). ويسوع نفسه غسل أرجل تلاميذه في الليلة الأخيرة
له قبل الصليب (يو13: 5-14). ولم يكن غسل الجسم أمرا غريبا، وكانت ابنة
فرعون تغتسل في النهر لما رأت السفط الذي فيه موسى (خر2: 5). وكان كهنة
اليهود (مثل كهنة المصريين والسوريين) يعنون بنظافة أجسادهم وغسل
أثوابهم (خر30: 19-21، 40: 12). وكان على المتطهر من الرجس أن يغسل
نفسه (لا14: 8) وكان الغسل واجبا على من يمس من به سيل (لا15: 5)، ومن
يأكل فريسة أو ميتة (لا17: 15). وكانت النساء تستعمل الغسل للطهارة والنظافة
والأناقة والتطيب (را3: 3) وكذلك كان يفعل الرجال أيضا (2 صم 12: 20).
وأوصى يسوع بالاغتسال (مت6: 17) وكان غسل الأيدي رمزا للبراءة (تث21: 6
ومز26: 6 ومت27: 24)
الطهارة والنظافة
هناك فرق بين
الطهارة والنظافة وبين النجاسة وعدم
النظافة
الشئ النجس الذي يراه الله فقط هو
الخطية والتي تنبع من القلب ومصدرها
القلب وحده
الطهارة في المسيحية ليست طهارةَ
اليدين والرجلين والجسد، فتلك نظافة
في نظر المسيحية ولا ترقى لمستوى
الطهارة لأن مصطلح الطهارة مصطلح
روحي، أما النجاسة فهي نجاسة القلب
الذي تصدر عنه القرارات الخاطئة.
والمسيح تحدّث عن الطهارة والنجاسة
وأعطاهما مفهوماً واضحاً فقال فى
الكتاب
ألا تفهمون بعد أن
كل ما يدخل الفم يمضي إلى الجوف
ويندفع إلى المخرج. وأما ما يخرج من
الفم فمن القلب يصدر.وذلك ينجس
الإنسان. لان من القلب تخرج أفكار
شريرة قتل زنى فسق سرقة شهادة زور
تجديف. هذه هي التي تنجس الإنسان.وأما
الأكل بأيد غير مغسولة فلا ينجس
الإنسان
متى15- 17
أما تفهمون ان كل
ما يدخل الإنسان من خارج لا يقدر ان
ينجسه. لأنه لا يدخل إلى قلبه بل إلى
الجوف ثم يخرج الى الخلاء وذلك يطهر
كل الأطعمة. ثم قال ان الذي يخرج من
الإنسان ذلك ينجس الإنسان. لأنه من
الداخل من قلوب الناس تخرج الأفكار
الشريرة زنى فسق قتل سرقة طمع خبث مكر
عهارة عين شريرة تجديف كبرياء جهل.
جميع هذه الشرور تخرج من الداخل وتنجس
الإنسان
مرقس7-18
وقد
ذكر بولس الرسول إلى تيطس 1-15
كل شيء طاهر
للطاهرين وأما للنجسين وغير المؤمنين
فليس شيء طاهرا بل قد تنجس
ذهنهم أيضا وضميرهم. 16 يعترفون بأنهم
يعرفون الله ولكنهم بالأعمال ينكرونه
اذ هم رجسون غير طائعين ومن جهة كل
عمل صالح مرفوضون
تيطس
1-15
فالمسيحية ترى
أنه لو اغتسل الإنسان بكل أنواع
المطهرات والمعقمات من ماء وغيرها،
وبقي القلب في خُبثهِ، وكراهيتهِ،
وعُدْوانيتهِ، وأطماعه، وشهواته يبقى
غير طاهر، فالله إله النوايا وليس إله
الشكليات.. لا تخدعه المظاهر. يقول
الله في الكتاب المقدس: "يا ابني
أعطني قلبك". فهو يريد قلبك وقلبك هو
جوهر كيانك.
فطاعة لهذا التعليم ركزت المسيحية لا
على شكليات المظاهر الخارجية في
العبادة بل طهارة الفكر والقلب والشئ
الذي ينجس الإنسان هو الخطية التي
تنجس فكره ثم قلبه والتي تكون مكروهه
للرب أما عن النواحي المادية فهي مجرد
نظافة الجسد المادية بالاغتسال فهي شئ
يليق بأبناء الله ولكنه ليس ناموس أو
شريعة أو فرض ولكنها عمل بديهي فان
كنت واقفا تصلى ستذهب بما يليق في
الجسد لأنك ستكون في مقابلة مع إلهك
ملك الملوك ولكن يجب اولا ان تطهر
قلبك وفكرك فهو ما يهم الله بالأكثر
طهارة
القلب
الله يحث الإنسان في هذه الآية على
النظافة في قوله طهارة اليدين أما
بالنسبة للقلب فيقول والنقي القلب أي
الطاهر القلب انظر يأخى في هذه الآيات
فان الرب يركز على القلب
مزامير 4:24
الطاهر اليدين والنقي القلب الذي لم
يحمل نفسه إلى الباطل ولا حلف كذبا
ارميا 9:17
القلب
اخدع من كل شيء وهو نجيس من يعرفه
ارميا 10:17
أنا الرب فاحص القلب مختبر الكلى
لأعطي كل واحد حسب طرقه حسب ثمر
أعماله
متى 8:5
طوبى للانقياء القلب.لأنهم
يعاينون الله
متى 18:15
وأما ما يخرج من الفم فمن القلب
يصدر.وذلك ينجس الإنسان
متى 19:15
لان من القلب تخرج أفكار شريرة قتل
زنى فسق سرقة شهادة زور تجديف
لوقا 45:6
الإنسان الصالح من كنز قلبه الصالح
يخرج الصلاح.والإنسان الشرير من كنز
قلبه الشرير يخرج الشر.فانه من فضلة
القلب يتكلم فمه
تيمثاوس2
22:2
اما
الشهوات الشبابية فاهرب منها واتبع البر والايمان والمحبة والسلام مع الذين يدعون
الرب من قلب نقي
سلوك وحياة
: صفات الأشرار
بعض الناس يتطهرون بالماء خمسة مرات
يوميا والبعض يستحم مرتين يوميا إذا
فلماذا مع كل هذا الاغتسال والنظافة
والطهارة يفعلون ما يستطيعون من
سب ولعن وقذف وزنا وكذب وشهادة زور
وتزوير وظلم الأبرياء وتبرير الأشرار,
مقاومين للحق والعدل مملوئين أفكار
شريرة ومسك سيرة ونميمة وعهارة ودناسة
وعدم نزاهة وعدم الشعور بالخجل
وكبرياء وتصلف وبلا حنو عنيفين
متشامخين متعاظمين كارهين شرسين
ظالمين خائنين مقتحمين مجدفين
غير طائعين لوالديهم لهم محبة للذات
دون محبة الله , محبين للمال غير
محبين للصلاح مشتهين ما للغير مضجعهم
الزوجي غير مقدس لهم صورة التقوى
لكنهم غير أتقياء سالبين لا يعرفون
المحبة والتسامح لهم صورة
التدين ولا يوجد سلوك مرضى أمام الله
في حياتهم شتامين حلافين قتالين
يتلذذون بسفك الدماء, تكفير
وإرهاب وغش وتدليس والتواء وتفجيرات
هنا وهناك و وكل ما طاب لنفسه أن
يفعله يعمله
وكما
قال الله فى الكتاب المقدس "
قد باد التقي من الأرض وليس مستقيم
بين الناس.جميعهم يكمنون للدماء
يصطادون بعضهم بعضا بشبكة "
ميخا
2:7
هل لطهارة الجسد والاغتسال صنعت منك أنسانا طاهرا أمام
الله والناس ؟
هل نظافة الجسد تمنحك الحياة الأبدية؟
ماذا يقول الله فى الكتاب المقدس
يعقوب 21:1
لذلك اطرحوا كل نجاسة وكثرة شر
فاقبلوا بوداعة الكلمة المغروسة
القادرة أن تخلّص نفوسكم
فقط طهارة الإنسان هي
في قبول شخص المسيح
وكلمة المسيح القادرة
أن تخلص نفوسكم أخي
الفاضل فكر في
مستقبلك وحياتك
الأبدية ولا تؤجل
قبول الرب يسوع
المسيح في حياتك إلى
الغد لأنك لا تضمن
حياتك إلى يوم الغد
وهل سيأتي الغد أم لا
اذهب الآن واحصل على
الكتاب المقدس من أي
مكتبة أو من شخص
تعرفه أو من على
الانترنت وابدأ الآن
قراءة الكتاب وستجد
الحل لجميع مشكلاتك
واضمن خلاص حياتك
والفضائيات المسيحية
سوف تساعدك في تفسير
وفهم الكتاب المقدس
يقول الرب
في وقت مقبول سمعتك
وفي يوم خلاص
أعنتك.هوذا الآن وقت
مقبول.هوذا الآن يوم
خلاص
كورنثوس الثانية 2:6
الآن وقت مقبول هوذا الآن يوم خلاص
إن حياتك أغلى من الدنيا بما فيها فلا تضحي بها
لتعيش بعد أيام أو شهور في جحيم أبدى نصيحتي إليك يأخى مهما كان معتقدك أو
دينك يهوديا أو مسيحيا أو مسلما أو وثنيا أوملحدا أن
تبحث الآن عن الإله الحقيقي الذي يقودك إلى معرفة الحق وابحث عن كلمة الله التي
تقدر أن تغيرك وتنقيك وتطهرك فلا يكون فيك صفة واحدة مما قرأته عن صفات
الأشرار في هذه الصفحة
قد يضللك الشيطان بفكرة أن الله رحيم لا يدخلك
الجحيم مهما فعلت ورحمته أوسع من السماء والأرض نعم إن الله رحيم وما أعظم رحمته
ولكن لمن يحفظ وصاياه ويعمل بها
ولن يستطيعالإنسان العادي الطبيعي بدون الروح
القدس أن يحفظ وصايا الله ويعمل بها
إن الروح القدس هو
جوهر وأساس الحياة الطاهرة النقية التي تحصن الإنسان ضد الشر والخطية والذنوب ابحث
واعرف ما هو الروح القدس وأسرار عمله في الإنسان فقط في الكتاب المقدس وهو المرجع
الوحيد لمعرفة الروح القدس والآن وبسرعة ليتك تعرفه لتكسر قيود وسلاسل الجحيم
الأبدي من على كيانك وحياتك وسيكون الأمر صعبا جدا وهذا هو الجهاد المقدس
لتخرج من الدائرة الشيطانية التي عشت فيها كل هذه السنين
ولن تستطيع الفكاك منها
الشيطان قد خدر ضميرك
وعقلك وحذرك من التفكير وتشغيل عقلك وأغلق فمك عن السؤال كي
لا تتوب وترجع إلى الرب فتحيا لأنه يريد هلاكك بل يوهمك بأن ذنوبك الماضية والقادمة
مغفورة وأن الحسنات يذهبن السيئات أو حسنة واحدة تمحوا عشرة سيئات أو صيام
يوم يغفر ذنوب سنتين أو عدة سنين قادمة ويوهمك بأن لك الجنة مهما فعلت ويحاول
الشيطان دائما إبعاد كل من يقترب أو يفكر في إنقاذ حياته ومكتوب عن الشيطان"
ذاك كان قتالا للناس من البدء ولم يثبت في الحق لأنه ليس فيه حق.متى تكلم بالكذب
فإنما يتكلم مما له لأنه كذاب وأبو الكذاب.
يوحنا 44:8
" وتأكد يأخى من ذلك
جيدا وبفهم صاحي وواعي أنه لا ولن يجعلك تقترب من فهم وقراءة الكتاب
المقدس
لأنه كتاب الله للحياة الأبدية
قل هذه الكلمات
البسيطة (يالله اله الحق بقوة
الروح القدس حررني وخلصني وعرفني طريق الحق والنور لكي أتغير وأترك ما أنا
فيه كل هذه السنين وأضمن بقوتك وخلاصك الحياة الأبدية بدلا من نار الجحيم الأبدي
وأشكرك لأنك سمعت دعائي وصلاتي)
عطايا الله
1- عطايا أرضية
فانه ( أي الله ) يشرق شمسه على
الأشرار والصالحين ويمطر على الإبرار والظالمين
متى 45:5
بحسب جهدك سيكون لك
ومن جد وجد وهذا هو قانون الحياة الدنيا ما يزرعه الإنسان إياه يحصد أيضا
للأبرار والأشرار الصالحين والطالحين لك الغنى والصحة والبنون وكل ما تريد سوف
يعطيك الله لأن الله لا يظلم أحدا في الحياة الدنيا
2- عطايا سماوية
وهي فقط عطية الحياة
الأبدية ولا تؤخذ بحسب قانون الأرض بل تعطى مجانا بالإيمان بشخص المسيح المخلص
" لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه
الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية
" يوحنا 3:16
عندما تقرأ هذه
الآية قد تفتكر مثل الكثيرين إن الله تزوج وله ابن أرجوك أن تتحرر من هذا
الجهل وتبحث بنفسك من هو الله ومن هو المسيح الذي اختاره الله حتى لا تطرح في جحيم
أبدي بسبب جهلك بعد نهاية عمرك ربما بعد عدة أيام أو شهر أو سنة